ملخص
ملخص البحث
الرَّبْط يعدُّ قرينةً لفظيةً، تهدف إلى تحقُّق علاقة الاتصال بين المترابطين، ولمّا كان التركيب جزءًا من الكلام – وهذا ما يقصده المبدع – فلابدَّ من رابطةٍ، تربطه بالجزء الآخر في كثيرٍ من المواضع، وهذا الرابط - كما سنشير فيما بعد - ينقسم إلى الرَّبْط بالضمير في جملة الحال والصفة والموصول والخبر ... إلخ
ولما كانت الرَّوابِط تسهم بنصيبٍ كبيرٍ في تشكيل المعنى فـي شعر المتنبي ، أضف إلـى ذلك مكانة شعره ، الذي ملأ الدنيا ، وشغل الناس، فقد كان هذا البحث في رَبْط الجملة بما هي خبرٌ عنه بالضمير والواو دون بقية الرَّوابِط اللفظية وغير اللفظية تحجيمًا للبحث ؛ وذلك للتعرف على الخصائص التعبيرية للرَّبْط بـالضمير والواو ، ودورهما فـي توافُق النظام النحوي مع النَّسْج الشعري ؛ ومـن ثم استقامة الوزن في اتّجاه صَحّة القافية ، أي بيان مدى دورهما في تحقُّق ظاهر النَّص ( السَّبْك ) وعالم النَّص ( الحَبْك ) ، وذلك من خلال المنهج الوصفيّ التحليلي ، يرافقه الإحصاء ، مع تأمُّل هذا الإحصاء ومقارنة بعضه بعضًا كلمّا أمكن والخروج ببعض السمات التعبيرية مـن جرّاء هذه المقارنة ، ودور ذلك في الجانب الدلاليّ ، ومن ثم في السَّبْك والحَبْك . وقـد اقتضت طبيعة هذا البحث أنْ يكون في مقدمةٍ وتمهيدٍ وثلاثة مباحث.
الرَّبْط يعدُّ قرينةً لفظيةً، تهدف إلى تحقُّق علاقة الاتصال بين المترابطين، ولمّا كان التركيب جزءًا من الكلام – وهذا ما يقصده المبدع – فلابدَّ من رابطةٍ، تربطه بالجزء الآخر في كثيرٍ من المواضع، وهذا الرابط - كما سنشير فيما بعد - ينقسم إلى الرَّبْط بالضمير في جملة الحال والصفة والموصول والخبر ... إلخ
ولما كانت الرَّوابِط تسهم بنصيبٍ كبيرٍ في تشكيل المعنى فـي شعر المتنبي ، أضف إلـى ذلك مكانة شعره ، الذي ملأ الدنيا ، وشغل الناس، فقد كان هذا البحث في رَبْط الجملة بما هي خبرٌ عنه بالضمير والواو دون بقية الرَّوابِط اللفظية وغير اللفظية تحجيمًا للبحث ؛ وذلك للتعرف على الخصائص التعبيرية للرَّبْط بـالضمير والواو ، ودورهما فـي توافُق النظام النحوي مع النَّسْج الشعري ؛ ومـن ثم استقامة الوزن في اتّجاه صَحّة القافية ، أي بيان مدى دورهما في تحقُّق ظاهر النَّص ( السَّبْك ) وعالم النَّص ( الحَبْك ) ، وذلك من خلال المنهج الوصفيّ التحليلي ، يرافقه الإحصاء ، مع تأمُّل هذا الإحصاء ومقارنة بعضه بعضًا كلمّا أمكن والخروج ببعض السمات التعبيرية مـن جرّاء هذه المقارنة ، ودور ذلك في الجانب الدلاليّ ، ومن ثم في السَّبْك والحَبْك . وقـد اقتضت طبيعة هذا البحث أنْ يكون في مقدمةٍ وتمهيدٍ وثلاثة مباحث.
العنوان المترجم للمساهمة | Binding the subordinate clause to the pronoun or palawu and its role in the coherence of the text, a study in Al-mutanabi's kafuriyat |
---|---|
اللغة الأصلية | Arabic |
رقم المقال | 41 |
الصفحات (من إلى) | 9-91 |
عدد الصفحات | 84 |
دورية | علوم اللغة دار غريب للنشر والتوزيع القاهرة |
مستوى الصوت | 41 |
رقم الإصدار | 1 |
حالة النشر | Published - يناير 1 2008 |