القص الأمثولي في (ساعة زوال) لمحمود الرحبي،

نتاج البحث: المساهمة في مجلةArticleمراجعة النظراء

ملخص

في هذا البحث نعنى بدراسة أشكال الأمثولة ووظائفها، في ضوء اتخاذ مجموعة القاص العماني محمود الرحبي ميدانا لقراءة الأمثولة القصصية، ومقاصدها الدلالية والكشف عن حزم العلاقات التي تجمع بينها، والطرائق المفضية لإنتاج متصورها الجمالي والسَّردي في آن. وتحاول هذه الدراسة الوقوف على أشكال التمثيل القصصي في مجموعة (ساعة زوال)، حيث لاحظنا بصورة جلية وجود أبنية ظاهرة تحيل على أبنية قصصية تراثية قديمة مما يعطي انطباعًا بتناص مع المعطى الإبداعي، ولكن بهدف إيجاد مجموعة من الدلالات الجمالية والثقافية المحينة اجتماعيًّا وتاريخيًّا، فقدمت المجموعة الإطار السَّردي التراثيّ بوصفه المسطح الأولى لتمرير المعطى الدلالي، وفق استراتيجية تستهدف المعطى الضمني الداخلي للقصص.
اللغة الأصليةArabic
رقم المقال1
الصفحات (من إلى)1-40
عدد الصفحات40
دوريةهرمس
حالة النشرPublished - يناير 25 2024

قم بذكر هذا